{قالوا سنراود عنه أباه} سنخادعه عنه ونحتال حتى تنزعه من يده
{وإنا لفاعلون} ذلك لا محالة لا نفرط فيه ولا نتوانى قال فدعوا بعضكم هنا فتركوا عنده شمعون وكان أحسنهم رأيا فى يوسف
﴿ ٦١ ﴾