{ما تسبق من أمة أجلها} في موضع كتابها
{وما يستأخرون} اي عنه وحذف لأنه معلوم وأنث الأمة أولا ثم ذكرها آخرا حملا على اللفظ والمعنى
﴿ ٥ ﴾