١٠{إذ} أي اذكر إذ {أوى الفتية إلى الكهف فقالوا ربنا آتنا من لدنك رحمة} أي رحمة من خزائن رحمتك وهي المغفرة والرزق والامن من الاعداء {وهيئ لنا من أمرنا} أي الذي نحن عليه من مفارقة الكفار {رشدا} حتى نكون بسببه راشدين مهتدين أو اجعل أمرنا رشدا كله كقولك رأيت منك أسدا أو يسر لنا طريق رضاك |
﴿ ١٠ ﴾