{قال} ذو القرنين
{أما من ظلم فسوف نعذبه} بالقتل
{ثم يرد إلى ربه فيعذبه عذابا نكرا} في القيامة يعني أما من دعوته إلى الإسلام فابي الا البقاء على الظلم العظيم وهو الشرك فذاك هو المعذب في الدارين
﴿ ٨٧ ﴾