٨{قال رب أنى} كيف {يكون لي غلام} وليس هذا باستبعاد بل هو استكشاف أنه بأي طريق يكون أيوهب له وهو وامرأته بتلك الحال أم يحولان شابين {وكانت امرأتي عاقرا وقد بلغت من الكبر عتيا} أي بلغت عتيا وهو اليبس والجساوة في المفاصل والعظام كالعود اليابس من أجل الكبر والطعن في السن العالية عتيا وصليا وجثيا وبكيا بكسر الاوائل حمزة وعلى وحفص الا في بكيا |
﴿ ٨ ﴾