٣٢{قال} ابراهيم {إن فيها لوطا} أي أتهلكونهم وفيهم من هو بريء من الظلم وهو لوط {قالوا} أي الملائكة {نحن أعلم} منك {بمن فيها لننجينه} لننجينه يعقوب وكوفي غير عاصم {وأهله إلا امرأته كانت من الغابرين} الباقين في العذاب ثم أخبر عن مسيرة الملائكة إلى لوط بعد مفارقتهم ابراهيم يقوله |
﴿ ٣٢ ﴾