{ولئن سألتهم من خلق السماوات والأرض وسخر الشمس والقمر} أى ولئن سألت هؤلاء المشركين من خلق السموات والارض على كبرهما وسعتهما ومن الذى سخر الشمس والقمر
{ليقولن اللّه فأنى يؤفكون} فكيف يصرفون عن توحيد اللّه مع إقرارهم بهذا كله
﴿ ٦١ ﴾