١٥{فأما الذين آمنوا وعملوا الصالحات فهم في روضة} أى بستان وهى الجنة والتنكير لأبهام أمرها وتفخيمه {يحبرون} يسرون يقال حبره إذا سره سرورا تهلل له وجهه وظهر فيه اثره ثم اختلف فيه لاحتمال وجوه المسار فقيل يكرمون وقيل يحلون وقيل هو السماع فى الجنة |
﴿ ١٥ ﴾