١٣

{وإذ} أى واذكر إذ

{قال لقمان لابنه} أنعم أو اشكر

{وهو يعظه يا بني} الاسكان مكى يا بنى حفض بفتحه فى كل القرآن

{لا تشرك باللّه إن الشرك لظلم عظيم} لأنه تسوية بين من لا نعمة الا وهى منه ومن لا نعمة له أصلا

﴿ ١٣