{ذلك عالم الغيب والشهادة} أى الوصوف بما مر عالم ما غاب عن الخلق وما شاهدوه
{العزيز} الغالب امره
{الرحيم} البالغ لطيفه وتيسيره وقيل لا وقف عليه لأن
﴿ ٦ ﴾