{ألم يأتكم} الخطاب لكفار مكة
{نبأ الذين كفروا من قبل} يعني قوم نوح وهود وصالح ولوط
{فذاقوا وبال أمرهم} أي ذاقوا وبال كفرهم بالدنيا
{ولهم عذاب أليم} في العقبى
﴿ ٥ ﴾