{وأنه تعالى جد ربنا} عظمته يقال جد فلان في عيني أي عظم ومنه قول عمر أو أنس كان الرجل إذا قرأ البقرة وآل عمران جد فينا أي عظم في عيوننا
{ما اتخذ صاحبة} زوجه
{ولا ولدا} كما يقول كفار الجن والإنس
﴿ ٣ ﴾