{وأنه كان يقول سفيهنا} جاهلنا أو إبليس اذ ليس فوقه سفيه
{على اللّه شططا} كفرا لبعده عن الصواب من شطت الدار أي بعدت أو قولا يجوز فيه عن الحق وهو نسبة الصاحبة والولد غليه والشطط مجاوزة الحد في الظلم وغيره
﴿ ٤ ﴾