{وأنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم} أي زاد الإنس الجن باستعاذتهم بهم
{رهقا} طغيانا وسفها وكبرا بأن قالوا سدنا الجن والإنس أو فزادا الجن والإنس رهقا إنما لاستعاذتهم بهم وأصل الرهق غشيان المحظور
﴿ ٦ ﴾