٣{وربك فكبر} واختص ربك بالتكبير وهو التعظيم أي لا يكبر في عينك غيره وقل عندما يعروك من غير اللّه أكبر وروى أنه لما نزل قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: اللّه أكبر فكبرت خديجة وفرحت وأيقنت أنه الوحي وقد يحمل على تكبير الصلاة ودخلت الفاء بمعنى الشرط كانه قيل وما كان فلا تدع تكبيره |
﴿ ٣ ﴾