{إنما توعدون} إن الذي توعدونه من مجيء يوم القيامة
{لواقع} لكائن نازل لا ريب فيه وهو جواب القسم ولا وقف إلى هنا لوصل الجواب بالقسم
﴿ ٧ ﴾