١٤{فكذبوه} فيما حذرهم منه من نزول العذاب ان فعلوا {فعقروها} أى الناقة اسند الفعل اليهم وان كان العاقر واحدا لقوله فنادوا صاحبهم فتعاطى فعقر لرضاهم به {فدمدم عليهم ربهم} أهلكهم هلاك استئصال {بذنبهم} بسبب ذنبهم وهو تكذيبهم الرسول وعقرهم الناقة {فسواها} فسوى الدمدمة عليهم لم يفلت منها صغيرهم ولا كبيرهم |
﴿ ١٤ ﴾