٦

{يومئذ يصدر الناس} يصدرون عن مخارجهم من القبور إلى الموقف

{أشتاتا} بيض الوجوه آمنين وسود الوجوه فزعين أو يصدرون عن الموقف أشتاتا يتفرق بهم طريقا الجنة والنار

{ليروا أعمالهم} أى جزاء أعمالهم

﴿ ٦