١٨
{ فبأى آلاى ربكما تكذبان } مما فى ذلك من فوآئد لا تحصى من اعتدال الهوآء واختلاف الفصول وحدوث مايناسب كل فصل فى وقته الى غير ذلك
﴿ ١٨ ﴾