٧
{ وكنتم } اما خطاب للامة الحاضرة والامم السالفة تغليبا وللحاضرة فقط
{ ازواجا } اى اصنافا
{ ثلاثة } اثنان فى الجنة وواحد فى النار وكل صنف يكون مع صنف آخر فى الوجود او فى الذكر فهو زوج فردا كان او شفعا
﴿ ٧ ﴾