٢١
{ وتذرون الآخرة } فلا تعملون لها بل تنكرونها وفى التأويلات النجمية تحبون نعمة شهوة الدنيا وتذرون نعمة خمول الآخرة والخطاب للامة.
﴿ ٢١ ﴾