١٢
{ فمن } بس هركه
{ شاء ذكره } اى القرءآن اى حفظه ولم ينسه او اتعظ به ومن رغب عنه كما فعله المستغنى فلا حاجة الا الاهتمام بأمره.
﴿ ١٢ ﴾