٩

{ افلا يعلم } اى أيفعل ما يفعل من القبائح او ألا يلاحظ فلا يعلم فى الدنيا ان اللّه مجازية

{ اذا بعثر } بعث واخرج وقد سبق فى الانفطار فناسب اذا محذوف وهو مفعول يعلم لا يعلم لأن الانسان لا يراد منه العلم فى ذلك الوقت وانما يراد منه ذلك فى الدنيا

{ ما فى القبور } من الموتى وايراد ما لكونهم اذ ذاك بمعزل عن مرتبة العقلاء.

﴿ ٩