ثم قال عز وجل { لعنة اللّه } يعني طرده اللّه من رحمته وهو إبليس حيث لم يسجد لآدم فلما لعنه { وقال لأتخذن من عبادك نصيبا مفروضا } يعني حظا معلوما قال مقاتل يعني من كل ألف واحد في الجنة وسائرهم في النار فهذا نصيب مفروض
﴿ ١١٨ ﴾