ثم قال { إن ربك هو أعلم من يضل عن سبيله } يعني عن دينه وعن شرائع الإسلام { وهو أعلم بالمهتدين } لدينه قرأ أهل الكوفة عاصم وحمزة والكسائي { وتمت كلمة ربك } بلفظ الوحدان وقرأ الباقون { كلمات } بلفظ الجماعة
﴿ ١١٧ ﴾