٧

ثم قال تعالى { فلنقصن عليهم بعلم } يعني فلنخبرنهم بما عملوا في الدنيا ببيان وعلم منا { وما كنا غائبين } عما بلغت الرسل وعما رد عليهم قومهم ومعناه وما كنا نسألهم لنعلم ولكن سألناهم حجة عليهم

﴿ ٧