٧٨{ فأخذتهم الرجفة } يعني الزلزلة ويقال صيحة جبريل كما قال { فأخذتهم الصيحة مصبحين } الحجر ٨٣ وقيل الزلزلة ثم أخذتهم الصيحة بعد ويقال النار { فأصبحوا في دارهم جاثمين } يعني صاروا في مدينتهم ومنازلهم ميتين لا يتحركون وأصله من الجثوم ويقال أصابهم العذاب بكورة يوم الأحد |
﴿ ٧٨ ﴾