٢٨

ثم قال عز وجل { واعلموا أنما أموالكم وأولادكم فتنة } يعني بلاء عليكم لأن أبا لبابة إنما ناصحهم من أجل ماله وولده الذي كان عند بني قريظة { وأن اللّه عنده أجر عظيم } يعني الجنة لمن صبر ولم يخن

﴿ ٢٨