١١{ قالوا يا أبانا ما لك لا تأمنا على يوسف } بأن ترسله معنا { وإنا له لناصحون } يعني لحافظون ويقال محبون مشفقون قرأ أبو جعفر القارىء المدني { لا تأمنا } بجزم النون وقرأ الباقون { تأمنا } بإشمام النون إلى الرفع لأن أصلها تأمننا فأدغمت إحداهما في الأخرى وأقيم التشديد مقامها وبقي رفعه |
﴿ ١١ ﴾