٣٩

ثم دعاهما إلى الإسلام فقال { يا صاحبي السجن } يعني الخباز والساقي { أأرباب متفرقون } أي الآلهة وعبادتها { خير أم } عبادة { اللّه الواحد القهار }

﴿ ٣٩