٩ثم قال { إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم } أي يدعو ويدل ويرشد إلى التي هي { أقوم } وهو توحيد وشهادة أن لا إله إلا اللّه والإيمان برسول اللّه والعمل بطاعة اللّه هذه صفة الحال التي هي أقوم { ويبشر المؤمنين } يعني القرآن بشارة للمؤمنين { الذين يعملون الصالحات أن لهم أجرا كبيرا } في الجنة |
﴿ ٩ ﴾