ثم قال عز وجل { كتب عليه } أي قضي عليه يعني الشيطان { أنه من تولاه } يعني من تبع الشيطان { فإنه يضله } عن الهدى { ويهديه } أي يدعوه { إلى عذاب السعير } أي إلى عمل عذاب النار
﴿ ٤ ﴾