٩{ ثاني عطفه } يعني لاويا عنقه عن الإيمان وهو على وجه الكناية ومعناه يجادل في اللّه بغير علم متكبرا ويقال { ثاني عطفه } يعني معرضا عن طاعة ربه { ليضل عن سبيل اللّه } قرأ إبن كثير وأبو عمرو { ليضل } بنصب الياء يعني ليعرض عن دين اللّه عز وجل وقرأ الباقون بالضم يعني ليصرف الناس عن دين الإسلام |
﴿ ٩ ﴾