٧

 { فمن ابتغى وراء ذلك } يعني طلب بعد ذلك ما سوى نسائه وإمائه { فأولئك هم العادون } يعني المعتدين من الحلال إلى الحرام ويقال وأولئك هم الظالمون الجائرون الذين تعمدوا الظلم

﴿ ٧