١٣{ ويضيق صدري } إذا كذبوني في رسالتك { ولا ينطلق لساني } لمهابته قرأ الحضرمي { ويضيق صدري ولا ينطلق } كلاهما بنصب القاف وجعله نصبا بأن ومعناه أخاف أن يكذبون وأن يضيق صدري وأن لا ينطلق لساني وقراءة العامة بالضم على معنى الإستئناف ثم قال { فأرسل إلى هارون } يعني أرسله معي لكي يكون عونا لي في أداء الرسالة |
﴿ ١٣ ﴾