ثم قال عز وجل { أمن يهديكم في ظلمات البر والبحر } يعني من يرشدكم في أهوال البر والبحر { ومن يرسل الرياح بشرا بين يدي رحمته } يعني قدام المطر { أإله مع اللّه تعالى اللّه } أي تعظم اللّه { عما يشركون }
﴿ ٦٣ ﴾