٧٨

{ إن ربك يقضي بينهم } يعني بين المختلفين في الدين { بحكمه } يعني بقضائه يوم القيامة { وهو العزيز } يعني المنيع بالنقمة { العليم } بأحوال خلقه ويقال { العزيز } يعني القوي فلا يرد له أمر { العليم } بأحوالهم

﴿ ٧٨