٩ثم قال عز وجل { والذين آمنوا } يعني أقروا وصدقوا بوحدانية اللّه تعالى وبنبوة محمد صلى اللّه عليه وسلم { وعملوا الصالحات } وعملوا الطاعات فيما بينهم وبين ربهم { لندخلنهم في الصالحين } أي مع الأنبياء والرسل عليهم السلام في الجنة ويقال { لندخلنهم } في جملة الصالحين ونحشرهم مع الصالحين |
﴿ ٩ ﴾