٢٤{ فما كان جواب قومه إلا أن قالوا أقتلوه أو حرقوه فأنجاه اللّه من النار } وفي الآية مضمر ومعناه فقذفوه في النار فأنجاه اللّه من النار فلم تحرقه وجعلها بردا وسلاما { إن في ذلك } أي فيما أنجاه اللّه من النار بعدما قذفوه فيها { لآيات } يعني لعبرات { لقوم يؤمنون } يعني يصدقون بتوحيد اللّه تعالى |
﴿ ٢٤ ﴾