٦٨

ثم قال عز وجل { ومن أظلم ممن إفترى على اللّه كذبا } بأن معه شريكا { أو كذب بالحق } يعني بالقرآن { لما جاءه } أي حين جاءه { أليس في جهنم مثوى للكافرين } أي مقاما للكافرين كما قال { فريق في الجنة وفريق في السعير } [ الشورى : ٧ ]

﴿ ٦٨