٥

ثم قال عز وجل { تنزيل العزيز الرحيم } قرأ إبن كثير ونافع وأبو عمرو وعاصم في إحدى الروايتين { تنزيل } بضم اللام ومعناه هذا القرآن تنزيل أو هو تنزيل العزيز الرحيم وقرأ الباقون { تنزيل } بالنصب ومعناه نزله تنزيلا فصار نصبا بالمصدر

﴿ ٥