٥{ كذبت قبلهم قوم نوح والأحزاب من بعدهم } يعني الأمم من بعد قوم نوح { وهمت كل أمة برسولهم ليأخذوه } يعني أرادوا أن يقتلوه { وجادلوا بالباطل } يعني بالشرك { ليدحضوا به الحق } يعني ليبطلوا به دين الحق وهو دين الإسلام والذي جاء به الرسل { فأخذتهم } أي عاقبتهم { فكيف كان عقاب } يعني كيف رأيت عذابي لهم أليس قد وجدوه حقا |
﴿ ٥ ﴾