قوله عز وجل { وإذا علم من آياتنا شيئا اتخذها هزوا } يعني إذا سمع من آياتنا يعني من القرآن اتخذها { هزوا } يعني سخرية
ويقال مثل حديث رستم وإسنفديار وهو النضر بن الحارث { أولئك لهم عذاب مهين } يهانون فيه
﴿ ٩ ﴾