٨

ثم قال { فضلا من اللّه ونعمة } يعني كان الإيمان الذي حببه إليكم والكفر الذي بغضه إليكم كان { فضلا من اللّه ونعمة } يعني رحمة { واللّه عليم } بخلقه { حكيم } في أمره وقضائه

﴿ ٨