١٨

 { واللّه بصير بما تعملون } من التصديق وغيره قرأ إبن كثير وعاصم في رواية إبان { بما يعملون } بالياء على معنى الخبر عنهم وقرأ الباقون { تعملون } بالتاء على معنى المخاطبة لهم أي بصير بما يعملون من التصديق وغيره والخير والشر و صلى اللّه عليه وسلم على سيدنا محمد وآله وسلم واللّه أعلم بالصواب

﴿ ١٨