ثم قال { وما ينطق عن الهوى } يعني ما ينطق بهذا القرآن بهوى نفسه والعرب تجعل عن مكان الباء تقول رميت عن القوس أي بالقوس { وما ينطق عن الهوى } أي بالهوى
﴿ ٣ ﴾