ثم قال عز وجل { اتخذوا أيمانهم جنة } يعني اتخذوا حلفهم ترسا عن القتل والسبي ليأمنوا بها عن القتل والسبي
{ فصدوا عن سبيل اللّه } يعني صدوا وصرفوا الناس عن دين اللّه تعالى في السر { فلهم عذاب مهين } يهانون فيه
﴿ ١٦ ﴾