١١

ثم قال { ولن يؤخر اللّه نفسا إذا جاء أجلها } يعني إذ جاء وقتها

{ واللّه خبير بما تعملون } من الخير والشر فيجازيكم

قرأ عاصم في رواية أبي بكر { يعلمون } بالياء على معنى الخبر عنهم والباقون بالتاء للمخاطبة واللّه أعلم

﴿ ١١