ثم قال { عالم الغيب والشهادة } وقد ذكرناه
{ العزيز الحكيم } يعني { العزيز } في ملكه { الحكيم } في أمره سبحانه وتعالى و صلى اللّه عليه وسلم على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم
﴿ ١٨ ﴾