ثم قال عز وجل { فذاقت وبال أمرها } يعني جزاء ذنبها
{ وكان عاقبة أمرها خسرا } يعني أهل القرية يعني أن آخر أمرهم صار إلى الخسران والندامة
﴿ ٩ ﴾